التدفق الشعوري
الطفل :
أماه الجذع الذي في سطح آل فلان لا أراه ؟
الأم :
يا بني ليس ذاك جذعا .. ذاك (منصور) قد مات
– كان منصور بن المعتمر يقوم الليل ويطيل حتى ظنه الطفل جذعا !! –
أما ابن الزبير فتقول و الدته :
أنها دخلت عليه بيته , فسقطت (حيه) على إبنه هاشم
فصاحوا:
الحية ..الحية ..فرموها
و هو لم يلتفت إليهم.
وثالثهما .. عامر بن عبد قيس
يسألونه عن (عدم سهوه) فيقول:
هيهات .. مناجاة الحبيب تستغرق الإحساس
ما هو ذلك الشعور الذي أفقد ابن الزبير الإحساس بما حوله .. بل حتى عن فلذة كبده ؟!
ما هو الإحساس الذي جعل منصورا يشابه الجذع في سكونه؟!
ماهو السبب الذي جعل عامر بن قيس لا يسهو في صلاته؟!
عن ماذا يتحدث هؤلاء ؟!
( الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
حسنا ..لا يعنيني إذا كنت قرأت هذه الآية من قبل ..
أو سمعت محاضرة عن الخشوع..
أو حتى ما إذا كنت من المداومين على الصلاة أم لا ؟!
الذي أحاول أن أنقله هنا شيء مختلف
انظروا إلى هذا الرجل
هل ترون الحمامة التي تقف على رأسه لشدة سكونه
عن مثل هذا نحاول أن نتحدث
والآن
هل منكم من رأى هذا المنظر؟
يقول د.ياسر بكار في كتابه ( القرار في يديك)
و هو يحاول أن ينقل لنا التحليل النفسي الدقيق للخشوع متسائلا :
(هل أكرمك الله يوما بحضور ليلة ختم القرآن في الحرم المكي؟!
كنت أتأمل هذه الآلاف المؤلفة ..التي نسيت ما حولها..
نسيت كل همومها ومشاغلها .. نسيت تعب السفر الشاق إلى مكة
و هي تصطف منغمسة في التذلل بين يدي الله و هي تردد:
( آآآآآآمـــــين )
مؤمنة على دعاء الشيخ السديس ـ حفظه الله ـ
تلك اللحظات تمثل أرقى لحظات السمو الإنساني و منتهى النعيم الدنيوي الذي يمكن أن تتذوق حلاوته)
و يواصل د.ياسر حديثه فيقول :
(من عاش هذه اللحظات فقد شهد واحدة من الحالات النفسية المدهشة
و التي درسها علماء النفس بإهتمام و أطلقوا عليها حالة [التدفق flow ] )
ما رأيكم بهذا المصطلح ؟!
( التدفق)
هل تتلمسون عذوبته و صدقه؟!
يواصل د.ياسر بأعذب تفصيل للخشوع
سمعته أذناي وأزال علامات الاستفهام التي كانت تعرض لي
و أنا أقرأ (حال السلف مع الصلاة ) فيقول :
( هي حالة نسيان الذات و الغرق في عمل يملك كل انتباه المرء و حواسه
حتى يكاد لا يشعر بالعالم الخارجي من حوله )
اقرأوها مرة أخرى:
( حتى يكاد لا يشعر بالعالم الخارجي من حوله )
و الآن هل عرفتم ماذا كان يرمي إليه ـ عامر بن عبد قيس ـ حينما قال :
مناجاة الحبيب تستغرق الإحساس ؟!!
هل عرفتم ما لذي جعل منصور بن المعتمر يتلذذ بطول الوقوف
حتى ظن الطفل أنه جذع؟!!
نكمل هذا التحليل النفسي الرائع يقول د.ياسر :
( و تدعمه تدفق من العواطف الإيجابية مليئة بالطاقة و الحيوية تعمل جميعها
على صرف انتباهه تجاه العمل الذي يقوم به,
يكتنف الإنسان في هذه اللحظات شعور بتوقف الزمن,
و إحساس داخلي بالبهجة , و قدرة خارقة على التركيز و المهارة في الأداء ,
و تحول الصعب إلى أمر يسير .
و يغيب عنه الاهتمام بالكيفية التي يؤدى بها العمل ,
أو التفكير في النجاح و الفشل
لأن مشاعر السرور و البهجة بالعمل نفسه هي فقط التي تحركه و تحفزه )
و الآن هل عرفتم
ما لذي شغل ابن الزبير عن فلذة كبده ؟!
لا تحرم نفسك لذة الخشوع
وتذكر أن الخشوع الحق :
هو أن تكون مغمور بشعور من الاسترخااااء
أن تشعر
كأنك شلاااال ( يتدفق)
………………………………………..
كتبته : هند عامر
125 Responses
اررب أذق قلبي هذا الشعور واقبض روحي وانا اناجيك..
أسألك ياالله الخشوع التام
جزاك الله خير
مقال رائع جداً سلمت اناملك وجزاك الله خير
يعطيكي العافية يا استاذه
جزاكككك إله ألف خير وجعله في موازين حسناتكككك …………………
تقبلوا مروري ،،،،،،
::عبدالرحمن العقيل ……………………….،
عندما ترتقي الكلمات ترتقي الافكار وتتدفق المعاني الراقية كجلمود صخر حطه السيل من عل) انها المشاعر تجاه الاخر
ابدعتي وارتقيتي بنا في روعة الافكار حتى تدفقة مشاعرنا تجاه انفسنا لنقول لها قول الله تعالى ( الم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله) لأسقف قلمك عند هذا ودعيه يتدفق علما وابداعا
سبحان الله العظيم موضوع جدا جميل وكاتبته متأنقه تسلمين ع هالابداع ويالله ي كريم نكون مثل هؤلاء المذكورين ب القصه وآلى الأفضل أيضا استمري @”’
مبدعه بما كتبتي … مقال جداً متميز
أسإل الله أن يزيدك من علمه ويرزقك بما تتمنين ..
واصلي فأنا أنتظر المزيد من روعة أحساسك .
كلاااااام اكثر من رائع ومؤثر
رائع كروعة كاتبته ما احوجنا الى مثل هذا الوصف والتجرد حتى نحس اننا انجزنا عملا بسيطا بامانه وصدق واعطيناه حقه . وهل اجمل من مناجاة الخالق والتذلل والخضوع والسؤال متيقناً ان كل ذلك متحقق بدون كل هذا المجهود ولكنه المتفضل اجب وقوفنا والاستماع لنا !! اي حاله من الرحمه والتفضل من ملك الى مملوك ؟؟
مقال أكثر من رائع يستحق الإعجاب فعلاً .أشكرك أختي هند بارك الله في علمك وأجرى على طريق الحق قلمك .ننتظر مزيد عطاءك .
بورك فيك أخية
من فوائد قيام الليل وصدق المناجاة
هو [[ إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا & إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا & إن لك في النهار سبحا طويلا ]]
مقال أكثر من رائع جزاك الله خيرا وأكثر من أمثالك ونفع الله تعالى بعلمك وحقي
جمييييييييييييل ❤
السلام عليكم
كلمات تصل الى القلب ويتمنى الا يتوقف عن قرائتها وان لا تنتهي وعندما يصل الى النهايه يحزن ويرجع ليعيد قرائتها مرة ثم اخري ثم اخري …
كلام في غايه الجمال ..
فعلا ما قمتِ بتفسيرة في هذة المقالة هو الذي تفتقره الأمة الإسلامية
كم نحتاج لهذا التدفق لكي نحس بالروحانية ويقوى إيماننا برب العزة والجلالة
سلمت أناملك على هذة المقالة. ..
أرفع قبعتي شاكرة لك أخيتي ..
كلام جميل ورائع نحن بحاجه له في كل وقت لأن صلاتنا خاويه لا روح فيها
اشكر احساس الكاتب ـه وارجو تقبل مروري
جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه. ولله الحمد الذى هدنا لهذا المقال النافع الماتع وطوبى لمن حبب الله الى عباده.
شدتني براعة التحليل النفسي للخشوع
ولامست الشيء الكثير بعمقي لنضرب مثال
على ذلك حين أكون منهمكة في قراءة نص باذخ
أجد العالم من حولي أبكم رغم ضجيجه أسخر كل
طاقتي لإستيعاب النص وحسب من هنا يجب أن
أفعل الشيء ذاته في صلاتي ..؟
جزيتي الجنة يافاضلة
اي وربي بل الاجمل من هذا ذاك الرجل الذي يقف بين يدي مولاه تارك اجمل الاوقات في اعيننا وهو خلوته بحبيبته قائلا ياعائش رضي الله عنها ذريني أتعبد لربي .. فقام فتوضاء فصلى وبكى حتى اتاه بلال ليستاذنه في صلاة الفجر صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي أنت يارسول الله .. وكان يقول جعلت قرة عيني في الصلاة فداه روحي بل روحي له الفداء .. بوركتي أخيتي
رائع جدآ الله يعطيك العافيه وجزاك الله كل خير
واتمنى ان اتلذذ في الخشوع في صلاتي اللهم اجعلني ممن يخشعون في صلاتهم اللهم امييييين
المقاااالة رااائعه لكن اغلبها نقل مافيها شي من كلامك
جزاك الله خير الجزاء
طرح يثلج الصدر
بارك الله فيك وجعله بموازين حسناتك
الله يجراها. خيرر مقال اكثر من رائع
سبحان الله اللهم ارزقنا ما رزقتهم من خشوع
يعطيك الف الف عافيه
رائع يا هند جزاك الله خيرا على هذا الطرح
اللهم أرزاقنا حسن عبادتك وطاعتك ياالله ورزقنا النظر الي وجهك الكريم يا ارحم الراحمين
استوقفتني هذه العبارة كثيرا وحركت بداخلي أحاسيس كثيره ولذه افتقدناها. كثيرا.
وتذكر أن الخشوع الحق : هو أن تكون مغمور بشعور من الاسترخااااء أن تشعر كأنك شلاااال ( يتدفق)
مقال أكثر من رائع. وليس غريب على مثلك أستاذة هند
بارك الله فيك وفي قلمك وعلمك ونفع بك وزادك من. فضله
ورزقنا جميعا لذة الخشوع.
رووووووعه اسال الله ان يرزقنا التدفق والخشووووع
جزاك الله الجنة
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
اللهم اجعل قرة عيني في الصلاة
اجمل شي قرأته واجمل صور مؤثره رايتها ومن جد حسيت بشعور غريب ومنيتي احضر ختم القران جزاك الله الف خير
كلاااااام رائع
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الخشوغ في الصلاة
ماشاء الله مقال رائع ومفيد فعلآ
رائع وفي قمة الروووووعه
رائع احمد الله ان دلني علي مثل هذه المقالات الرائعة
فعلآ ¨ فقط مقال أكثر ما قد يقال عنه انه ( رائع ) ●
الله يأخت هند كلام كتبتيه بتدفق الشعور وأخالك وأنت ممسكة القلم نسيتي من حولك وعشت فكرتك لتصلنا فما كان من القلب وقر في القلب ولله در الاسلام وأمته التي ما فتأت من انجاب عقول مفكرة متأملة كأمثالك ود. ياسر بكار وليس غريبا فهذا الشبل من ذاك الأسد !! انك أم ة ولادة أمة ولادة فلله الحمد والشكر من قبل ومن بعد
تسلم ايديك ياهند عالابداع اكتر من روعه
شدتني طريقة تصويرك الفني الراقي
وشدني جلال وجمال وهيبة بيت الله الحرام
الى الامام والى مزيداً من التميز
بارك الله في الجهوووود
بارك الله فيك ونفع بك وكثر من أمثالك .
مقال يعجز القلم أن يكتب واللسان أن يتكلم .
ولا أقول إلا أحسن الله عزاءنا في حالنا .
والله المستعان
جزاك الله الجنة على هذا الطرح الرائع
وزادك الله من واسع فضله ^_^
جزاك الله خير اختي
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
واذقنا لذة الخشوع
بارك الله فيك وجعلك راية مرفوعة تنير الدروب وتشحذ الهمم كم نحتاج الى قلم كهذا يسطر نورا لتمشي على هداه الشباب التي تاهت بها الدروب وتشعبت بها السبل فيا رب تهدينا لما تحب وترضاه
جزاك الله خيرا
ممتع
السلام عليكم..
أنصح بقراءة سلسلة (كيمياء الصلاة) لـ د. أحمد خيري العمري، تقع السلسلة في خمس كتيبات صغيرة، لكنها تنقلك نقلة عظيمة..
جزاك الله خيييير
افضل شي قريته بحياتي
موضوع رائع ومميز
جــــزاك الله خـــيــر
*
لا اله الا الله
م اجمل الخشوع
ابدععتي () $$#
كم نحتاج الى ذلك الشعور والتلذذ به وقت منجاة الحبيب سبحانه وتعالى الموقف يلزمك ان تعيش في رياضه وتتمتع بااجوائه شريطة أن تقذف كل ماسكن في قلبك من ملذات الدنيا الفانية
حينها ستعيش في سكون رباني وخشوع منقطع النظير
لن تلتفت الى ماحولك ولن ينشغل بالك الا بمناجاة رب العالمين
” يالله “
كلاااام جميل جدا وأكثر من رائع ،لأول مرة احس جدا ماذا يعني الخشوع ولماذا وكيف …. كلامك ووصفك جميل ولامس داخلي وجعلني أنساب بسرعه وراء كلماتك المتدفقه
أشكرك من أعماق قلبي وبارك الله فيك وفي قلمك
لله درك ياأختي كم احب كتاباتك وكم اتمنى أن التقي بك
جميل جميل جميل جميل رائع رائع رائع رائع مدري ايش اقول برافووووو
مقااال رائع جدا جعلني استرجع شريط مامضى من صلوات وكيف كان خشوعي فيها لايساوي شئ
جزاك الله خير
جزاك الله الف خير
اللهم اجعلنا من الخااااااشعين في صلاتنا
يااااااااااارب
امين
يالله ماجمله من احساس ان تستجمع كل ذاتك واحاسيسك وهمومك وتلقيها بين يدي الرحمن الرحيم
نعم …لا تحرم نفسك لذة الخشوع ..فما اروع مناجاة الرحمن .. والوقوف بين يديه ..
المقال رائع حرك مشاعري وبدات اتمنى ان اعيش تلك اللحظات كما عاشوها يكفي ماضاع من العمر بارك الله فيك نقلت الفكرة بصورة مؤثرة جد
بورك القلم أختي هند
ونفع الله بكِ
وجعلك مباركة اينما كنتِ
حقيقة كلااام في قمة الرووعة مشكووره وجزاك الله خير
جزاك الله عنا خير الجزاء وجعله الله بموازين حسناتك.موضوع جدا رائع نفع الله بك وبنا امة اﻻسلام
جزاك الله خيرا اخت هند كلام في غاية الروعه
الله يرحمنا برحمته يارب
سبحان الله
الخشوع هو أن تنسى نفسك في حاله مغموره بالاشتياق واللذه وأن يجعلك تتحسس بقلبك يشرح وتحس بالحياة في جسمك وماء مارد يجري في وجهك
رودي
بارك الله فيك
بك وبأمثالك يا أختاه ستعود الأمة إلى مجدها وعزها فمقالك هذا ذكرني بأمهات المؤمنين وفقك الله
جميل هذا الكلام ومؤثرة تلك العبارات
فقط كنت أتساءل لماذا لا نتأمل خشوع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فهو القدوة والأسوة
وهو الأرفق بأمته والمبلغ عن ربه
فهديه أكمل الهدي وأفعاله أوفق للطباع
اللهم بلغنا حسن الاقتداء به والسير على نهجه واقتفاء أثره
اللهم آمين
الله يبارك فيك
في كلماتك وضوح فعلا انا احب الوضوح
شكرا لك
وجزاك الله خير
جزاك الله كل خير ،،،
جزيت خيرا .. ونفع بك
يارب ترزقنا الخشوع يارب ترزقنا الخشوع ياكريم ياكريم
قال صلى الله عليه وعلى آلـــه وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
سبعة يظلهم الله في ظله يوم القيامة ……. ورجل ذكر الاه خالياًففاضت عيناه …..)
نسال الله ان يجعلنا منهم اميـــــــــــن
آلسلآم عليكم ؤ رححمه آلله ؤ بركآته
آخيتي آلغآليه تعجز آلكلمآت عن ؤصف رؤعة م خطته آنآملك
من آلؤآضحح آنه قد آشترك في كتآبة هذآ آلمؤضؤع ججميع آحآسيسك ؤ مشآعركك آلصآدقه
ؤ آن كآن قد خرجج من آلقلب ليسكن قلب فهنيئآ لك فهؤ ب آلفعل قد سكن قلبي
آخيتي آلغآليه ؤ حبيبتي نعم ف آنآ آتشرف ب آن آقؤل آنك آختي ؤ حبيبتي ف آنتي ذخر للآمه آلعربيه عآمه ؤ للمسلمين خآصه
آخيتي آلغآليه مهمآ كتبت ؤ كتبت لن آؤفيك حقك ؤلن آؤفي مؤضؤعك ؤلؤ جزء بسيط من ححقه
آعتذر آن كنت قد آطلت آلحديث لكني آردت آلبؤح ببعض م يخآلج خآطري تجآه مؤضؤعك خآصه ؤ كتآبآتك عآمه
آثآبك آلله ؤ سدد خطآك ؤ آكثر من آمثآلك
مآزلت آنتظر جديدك بفآرغ آلصبر
تقبلي خآلص ؤدي ؤ حبي ؤ آحترآمي …
ؤ لآبد من آنه قد خرج من آلقلب ليسكن آلقلب
يارب ارزقني الخشوع الصادق بين يديك وثبت قلبي علي طاعتك وخشيتك حتي الممات وانت راض عني وعن ذريتي وأهلي امين يارب ارجو ان توأمنوا علي دوعائي
اكثرررررر من رائع نحتاج لاعاده النظر والوقوف مع النفس
الموضوع رائع سلمت يداك وجزيت خيرا كثيرا
بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين.
لمثلك تحتاج الأمة.
أشكرك جزيل الشكر والله الله بالنيه الصادقه
الخشوع إحساس تحتار بوصفه ويتطلب جهاد حقيقي مع النفس بارك الله بجهودك وجعلنا وأياكم والمسلمين ممن ينفع به أمة محمد امين
رائعة هذة الكلمات
جزاك الله خير
اللهم اجعلنا من الخاشعين شكر ا عزيزتي هند من اروع ما قرات اثابك الله الجنه
رائع جزاك الله خير
لمثل هذا يفتقد إعلامنا
يااااارب انك ترزقني الخشوع والمسلمين اجمعين وتحسسني بـ لذته وحلاوته آآآآمين
جزاك الله خير ومشكوره ياقلبي وربي لو في منك ثنين كان الدنياا بخخخخخير :]X.
موضوع رائع اخيتي هند
اسأل الله ان يرزقنا هذا التدفق المشاعري وان يحسن خاتمتنا علي الايمان
عزيزتي هند قرأت مقالك مرتين وشعرت كأنه غيث على أرض مجدبه،مقالك سقى روحي معين طالما بحثت عنه وجدت مقالك فرشفت من ماءه قطرات لم تروي ظمأ قلبي وعطش نفسي أرجوك هند اسقي نفسي بكتب في هذا الموضوع وبلاخص كتاب علم النفس الذي سبكتي منه مقالك الرائع دمت نموذج مشرف لبنات القرن الواحد و العشرين..
رائع سلمت يمينك.لاحرمت الاجر
نفتقده عسى ان لا نحرم منه
وفقك الله لما يحبه و يرضاه و زادك من فضله
نسال الله عز و جل ان يرزقنا و المسلمين جميعا قلوبا خاشعه و لعينا دامعه و السنة لاهجة بذكره الكريم
ماشاء الله من اجمل ما رأيت
كلام يسري في اعماق النفس الداكنة وكأنها مناجاة للأرواح وتحرير للمشاعر للتلذذ بالعبادات بارك الله فيك استاذة اسأل الله ان يبارك لك في علمك وعملك ورزقك وان يجزل لك المثوبة والآجر
بارك الله فيك وفي علمك وفي قلمك أستاذتنا الفاضلة
جزاك الله خيرا
في ميزان حسناتك إن شاء الله
رائعة تلك السطور التي حملت في طيها مشاعر داعبت نفسي فاللهم نسالك الخشوع والقبول
بارك الله فيك غاليتي وسدد قلمك ونفع بك
اللهم زدنا ايمانا وخشوعا وطمأنينة ‘ اللهم انا نعوذ بك من قلب لايخشع ومن عين لاتدمع ومن دعوة لايستجاب لها
بارك الله جهودك ونفع بها واثابك
جزاك الله خير ياأخيه وبارك الله لكي في وقتك وجهودك مقال جدا رائع. حرك شيء في كوامننا واحسسنا بحقارة الدنيا ومحتاجين لهذا الخشوع فإنه قوت القلوب
شكر الله لك أ.هند وزادك من فضله
غايه في الجمال أن نقرأ لأقلام (كقلمك) في مواضيع تهمنآ كثيرا ونبحث عنها بشغف
تؤثر فينآ .. ونواصل المسير بقبس من نورها
وآصلي يارعاك الله
Gfالمقال جدا رائع اخذنا بروح الايمان الصادقه بعيداعن هموم الحياه جزاك الله خيرا
مقال رائع، اسأل الله لكاتبه الأجر والثواب ، وما أحوجنا في هذا الزمن الي هذا النوع من التدفق الشعوري، الذي ينسينا ونحن بين يدي الله سبحانه وتعالى الدنيا ومن فيها .
اين نحن الان من هذا الشعور المتدفق.
من منا يستشعره، ومن لايستشعره هل سيعمل على استشعاره؟
نسأل الله ان يرزقنا شعوراً متدفقاً.
اللهم ارزقنا هذا التدفق الشعوري الجميل الذي يأخذك ويأسرك إلى عالم الصفاء والنقاء والمناجاة
وفقت أستاذتي وبورك في علمك وعملك
سبحان الله رقآئق رقيقة وحروف تسللت وجرت أدمعنا منها حزناً ع أنفسنا فمالذي يجعلنالانتذوق هذا الجمال ونعيش ذلك الخشوع والإنكسار!؟ إنها الذنوب التي قيدتنا ..نسأل الله التوبة والإنابة والثبات حتى الممات .
كتب الله أجرك أخية وأثابك خيراً ونفع الجميع بها .. تقديري”
أسأل الله ان ينعم علينا التقوى والخشوع وطهارة القلب والنفس
ماشاء الله كلام جدا روعه
جزاك الله خيرا
لقد مس اشياء في داخلي وتفطرت مشاعري بقراءته
جزاك الله خيرا
والله يعيننا على انفسنا ونكون من الخاشعين
رائع جدا هذا مانفتقده بالفعل اللهم اهدنا لاحسن الاقوال والاعمال لايهدي لاحسنها الا انت
يارب بارك جهودكم ونفع بكم وبارك في اعماركم من اجمل ماقرأت
الناظر لحال فتياتنا ونسائنا المنبهرات والسامعات لناعق التحرر يكاد أن يصيبه اليأس منهن لتطلي بكتاباتك الروحانية لتشعرينا أن فتياتنا بخير وعلى خير وأن الإعلام الفاسد هو من أظهر وبهرج للمغرر بهن ,نفع الله بك وخط بالخير قلمك .
اللهم زدنا ايمانا وخشوعا وطمأنينة ‘ اللهم انا نعوذ بك من قلب لايخشع ومن عين لاتدمع ومن دعوة لايستجاب لها
يعطيك العافية وجزاك الله كل خير ورزقنا الله الخشوع في الصلاة
مقال جميل جدا يعيد الحيوية والشوق الي الصلاة ويجدد النشاط
سلمت اناملك ياهند
جزاك الله خير اختي.
كلنا يحتاج للخشوع في الصلاة….هو شعور لا نملكه دائما
جزاك الله خيرا
ووفقك لما يحب ويرضى
وثبتناوإياك على القول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخره
لا زلت أتابع كتاباتك بشغف كبير
وأشكر لك هذه الكتابات الرائعة
وهنيئا لك توجيه قلمك التي حباك الله إياها
وفقك الله أختي الكريمة وسدد خطاك
نسأل الله الثبات
لنا و لجميع المسلمين و المسلمات يارب …
السلام عليكم.
الموضوع رائع جدا تسلمين على المعلومه
جزاك الله خيرا نعم الانامل ماكتبت وبورك لشعور يذكرنا بأهم شي في الصلاة ألا هو الخشوع بين يدين الرحمن لله درك ياهند فأنا اول مرة اقراء لك واتمنى ان اقراء دائمالمن هم يعرفون ما يكتبون.
جزاك الله الف خير…
كگلآم جميل ويستفاد منه…
وأشعرني بالتدفق الشعري…
مقالة رائعة جداً اخت هند كتب الله لك الاجر وجعله في ميزان حسناتك
اللهم اني اسالك لذة عبادتك والخشوع في مناجاتك
تحليل نفسي رائع للخشوع ،جزاك الله خيراً
رااائع موضوعك اشعرني بالتدفق الشعوري
جزاااك الله خييير وبارك الله فيك ولك مقاله اكثر من رائعه وتستحق القراءه الكثير منا يفتقد الخشوع وهذا ما نحتاج لمناقشته وفهمه الله يرحم والديك
مثل هذا الاعلام الذي نطمح له ونرتقي به في ضخم الغزو العولمي والفكري الغربي والشرقي،، كثر الله من امثالك وامدك بالعمر المديد ورضى رب العباد
رائع ياهند حفظك الله
مقال مميز يبعث الطمانينة والهدوء
مقال اكثرر من رااااائع بصراة حرك مشاعري بشكل كبييير ، لا استطيع ان اصف كيف كان شعوري الفرح بعد ان قرأت مقالك و قد تأثرت بجملة 😀 ( لا تحرم نفسك لذة الخشوع وتذكر أن الخشوع الحق : هو أن تكون مغمور بشعور من الاسترخااااء أن تشعر كأنك شلاااال ( يتدفق) ) 🙂
وفقك الله وجزاك الله خيراً واسكنك فسيييح جناته ^^
جزاك الله خيرا
وهناك كتاب نافع بإذن الله لمن يطلب الخشوع للد. خالد اللاحم بعنوان مفاتح اقامة الصلاا واخلاص العبودية لله